وثائق تثبت ان داعش تحارب الى جانب السعودية في نجران.
تحاول قيادة العدوان السعودي الأميركي الإماراتي خطف الأضواء عن مجزرة صنعاء التي ألقت بثقلها على السعودية وحلفائها، لذا يجهد إعلامها في تسليط الأضواء على معارك منفذ البقع الحدودي في نجران باتجاه محافظة صعدة والإيحاء بأن قواتها باتت على مشارف معقل أنصار الله، بعدما أخفقت محاولات سابقة باتجاه صنعاء من جبهتي صرواح ونهم.
وبعد صد محاولات كبيرة جدا” في جبهة حرض – ميدي باتجاه محافظة حجة الساحلية، فضلا عن فشل محاولات الإنزال البحري في الحديدة وسواحل المخا على البحر الأحمر. اليوم توضع صعدة في قلب التركيز الاعلامي وتستحضر كل مصطلحات ونماذج الزحف الى صنعاء و”التبشير” المستمر باستعادتها من “الانقلابيين”.