(والنفط والزيتون؟!. الشاعر/ معاذ الجنيد.
والنفط ، والزيتون
والغازِ المُسالْ ..
أنَّ احتلال القدس
كان ولا يزال
بإذن أربابِ العقالْ ..
وبان سلسلة انتكاستنا
ونكبتنا
وما نلقاه من ذُلٍّ وقهرٍ
كان من إخراج
مملكة الرمالْ ..
وبأننا نحنُ المُناصرُ
والعدوُّ بلا جدالْ ..
نسعى لطمس قضية الأقصى
بقصدٍ ، أو بلا قصدٍ
نسيرُ ، ونقتفي درب الزوالْ ..
هذا زمانٌ ..
تُستباحُ القُدس فيه
ونحنُ ندعو للجهاد إلى دمشق
نضخُّ أسلحةً ، ومالاً
كي ندمرُّ كلَّ ما يخشاهُ
جيش الإحتلالْ !!!