هكذا تفعل امريكا واسرائيل بالمسلمين.
المخابرات الامريكية والصهيونية هي من صنعت داعش والقاعده وهي من تمولها وتدعمها وهذا اسلوب من اساليب الصراع التي من خلالها تمير الاسلام باسم الاسلام من الداخل وحقيقة الامر ان هذه الجماعات الارهابيه بعيده كل البعد عن الاسلام وافعالها تشهد على حقية ذلك.