داعش هي كلب أمريكا وإسرائيل الذي ينهش جسد الامة الإسلامية.
الجميع يعلم بطريقه غير مباشره ان اعمال داعش لا تمثل الإسلام ولا المسلمين وانها تخدم مصالح أمريكا وإسرائيل بالدرجة الأولى كذلك يعلم الجميع بطريقه مباشره ان من يمول ويدعم داعش هي أمريكا وإسرائيل وبعض الدول العربية وعلى رأسها السعودية وليس خافياً على احد الاهتمام الذي ابدته إسرائيل من خلال معالجتها لجرحى داعش في سوريا ومساندتها لهم كذلك ما جرى في حضرموت جنوب اليمن من تنسيق بين داعش وامريكا لتسليم المحافظة لامريكا والامارات والسعوديه.